أحبك ولكــــــــن...
آه ..كم أحبك وكم يزداد قلبي
لوعة وبعداَ... بقدر قربي
وكم يزداد اشتياقا باشتعال
يظن قلبي ان الحب دفء... ملاذ
دون أستعار دون صقيع شتاء
ولكن الحب على قلبي أستحال ..
كم كنت أتمنى أن يكون لي حبيباَ
يقرأ عيني
ويفهم مافي صدري دون طرح سوال
ولكن الحب........ يردني الى عدمي
يشعرني بذلتي
حرام ..عيب ان أقول او أفصح
عن مايدور بداخلي
لاطفى مافيه من أشتعال
أحبك ولكـــــن ...سهم في خاصرتي
والصمت موطني
فحبك جارف الفؤاد.......
لكـــــــــــــــــن
حبك أشعرني بضعفي وانكساري
وأدمنت الوجع وعيناي سهر
ليت زمان.. يسالني ماذا أريد؟
لاجبتهُ أشتياقا دون حرقة ألايام و سنين
دون قلبٌ اثقله حب مرير
ان أختار بيدي المصير .......ولكن
آه من حبك الذي بكاني
وعلم قلبي ان يكون شكاء بكاء
أحبك
ولكن
ماتت على يدك أمنياتي
وكنت راضياَ لي عذابي
كم مرة جئتُ أليك حاملاَ اشواقي
فكنت رافضاَ شوقي
راضياَ احتراقي
ماتت علي يدك أمنياتي ...!!
فكنت رافضاَ شوقي !
راضياَ احتراقي..[center]